Find Out More

Is your organization one of the Best Places to work in Egypt

workL

الكاتب توفيق اكليمندوس

خواطر مواطن مهموم 277

خواطر مواطن مهموم 277

9:06 ص, الأحد, 19 يناير 25

تشترك كل هذه التفسيرات وغيرها... فى تفادى السؤال الرئيس الذى ما زال مطروحا إلى يومنا هذا... هل الطموحات السياسية للكثيرين منا واقعية؟

خواطر مواطن مهموم 276

خواطر مواطن مهموم 276

9:16 ص, الأحد, 12 يناير 25

ما يهمنى هنا هو “ذاكرة الجرح” الاستعماري، قد تكون التصورات الجماعية عن السياسة سابقة لهذه المرحلة التاريخية لكنها تحولت إلى جرح مؤلم ومؤثر ومُفسد بسببها

خواطر مواطن مهموم 275

خواطر مواطن مهموم 275

9:55 ص, الأحد, 5 يناير 25

نظريات المؤامرة تقوم على فرضيات إضافية، منها مثلًا أن كل ما يكون ظاهرًا يكون كاذبًا مخادعًا أو ثانويًّا بالضرورة

خواطر مواطن مهموم 273

خواطر مواطن مهموم 273

8:57 ص, الأحد, 22 ديسمبر 24

أفهم أن هذا ليس مقصدهم. وليسامحْنى القارئ، إن توغلتُ فى مناطق حرجة. هناك ميل شائع إلى اعتبار الكوارث الطبيعية عقابًا ربانيًّا

خواطر مواطن مهموم 272

خواطر مواطن مهموم 272

9:31 ص, الأحد, 15 ديسمبر 24

هذا لا يعنى أنه لا توجد مؤامرات، بل يعنى أن الكثيرين منا يتخيل مؤامرات غير موجودة أصلًا إلا فى مخيلتهم

خواطر مواطن مهموم 271 .. عن الذكاء والغباء في السياسة (3)

خواطر مواطن مهموم 271 .. عن الذكاء والغباء في السياسة (3)

10:38 ص, الأحد, 8 ديسمبر 24

يفاقم المشكلة كوننا نعيش فى عصر السرعة والطغيان الإعلامى، المطلوب من السياسى سرعة رد الفعل

مذكرات مواطن مهموم 270

مذكرات مواطن مهموم 270

9:55 ص, الأحد, 1 ديسمبر 24

ثم تتعجب نُخب الحكم والنخب الليبرالية وتُولول لأن استطلاعات الرأى تقول إن قطاعات شعبية كبيرة لم تعد تؤمن بالنظام الديمقراطى.

خواطر مواطن مهموم 269

خواطر مواطن مهموم 269

9:08 ص, الأحد, 24 نوفمبر 24

فكرتُ، فى وقتٍ ما، فى التأثير السلبى للخلفية المهنية، دارس الحقوق يميل إلى التفكير بمنطق “كيف أكسب القضية

خواطر مواطن مهموم 268

خواطر مواطن مهموم 268

10:14 ص, الأحد, 17 نوفمبر 24

بعد تخرجى فى كلية الحقوق جامعة القاهرة، عملت فى مكتب وكالة الأنباء الفرنسية بالقاهرة، وعلَّمنى الصحفيون العاملون هناك كيفية تحرير برقية إخبارية

خواطر مواطن مهموم 266

خواطر مواطن مهموم 266

9:44 ص, الأحد, 3 نوفمبر 24

وكما أسلفنا فى مقالات سابقة، يصدّعنا الكل بمقولة الغاية تبرر الوسيلة وأنه لا أخلاق فى السياسة